من هي لبنى الكوشيه او ابو علي الزنخ وما هي قصتها
من هي لبنى الكوشيه او ابو علي الزنخ وما هي قصتها
من هي لبنى الكوشيه او ابو علي الزنخ وما هي قصتها، ي الماضي، كانت تدعى لبنى الكوشيه، واليوم تُعرف بأبو علي الزنخ. هذه أسماء فقط، حين تبحث عنها في محرك البحث جوجل أو على مواقع التواصل الاجتماعي، مثل فيسبوك، ستظهر لك تسمية “زعران الزرقاء” وعلى رقميات نيوز سنتعرف على من هي لبنى الكوشيه او ابو علي الزنخ وما هي قصتها.
من هي لبنى الكوشيه او ابو علي الزنخ وما هي قصتها
وتتعلق قصة لبنى الكوشية التي تم تداولها على نطاق واسع في منصات التواصل الاجتماعي، بواقعة تعود لسنوات عديدة، حيث لا تزال تُعَد خطوة مهمة في تاريخ مدينة الزرقاء وفي تاريخ المرأة الأردنية عمومًا في مجتمعنا.
من هي لبنى الكوشيه او ابو علي الزنخ وما هي قصتها
بعد واقعة جريمة الزرقاء التي لا تزال تتصدر وسائل التواصل الاجتماعي ومحركات البحث المشهورة في الوطن العربي بسبب بشاعة الجريمة التي تتعارض مع قيم وعادات الشعب الأردني، تم نشر فيديوهات تعود إلى جريمة حدثت في محافظة الزرقاء في عام 2009.

من هي لبنى الكوشيه او ابو علي الزنخ وما هي قصتها
خلال الساعات الأخيرة، انتشرت مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي تظهر لحظة قتل لبنى، وهي فتاة سابقة في الزرقاء. قام النشطاء بنشر العديد من هذه المقاطع والصور على حساباتهم الشخصية، مطالبين بإعدام الجاني ومحكوم بالسجن لمدة 15 عامًا لمنع تكرار مثل هذه الجرائم.
من هي لبنى الكوشيه او ابو علي الزنخ وما هي قصتها
في واقعة الجريمة التي وقعت في عام 2015، كانت لبنى هي الضحية. وكانت لبنى تبلغ من العمر 35 عامًا عندما قرر الشاب “ج ،د 18” الانتقام منها بسبب اهانتها له أمام أصدقائه في محطة الحافلات القديمة في الزرقاء. ترصد الشاب لها وعندما رآها، حاول أن يخدش وجهها بواسطة سكين ولكن الضربة أصابت رقبتها مما تسبب في وفاتها فورًا. وقد قام القاتل بتسليم نفسه إلى السلطات الأمنية وتم تحويله إلى النيابة العامة لاتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة ضده.
- قررت المحكمة الجنائية الكبرى وضع الشخص المذنب في الأشغال الشاقة المؤقتة لمدة 15 عامًا بعد أن أدين بقتل الفتاة في الزرقاء. توجد للفتاة أكثر من 140 سجلًا أمنيًا وحوالي 723 طلبًا قضائيًا وتم تنفيذ إقامة جبرية عليها.
- تفصيلات القضية تشير إلى أن الضحية متواجدة في مجمع الزرقاء وتعمل في تأجير البسطات، وتمتلك حوالي 140 سجلا أمنيا ونحو 723 طلب قضائي وأمني، وتُعرف باسم “السريعة”.
- تشابهت قضية قتل لبنى الكوشيه بشكل كبير مع قضية جريدة الزرقاء كما تعرفت عليها عبر وسائل التواصل الاجتماعي. زادت جريمة القتل هذه جدلا واسعا في المجتمع العربي والأردن، حيث طالب الكثيرون بإعدام جميع المشاركين في الحادث لمنع تكراره مستقبلا.