ما هي قصة فتاة كفر الشيخ هبة حسن – فتاة برج البرلس
ما هي قصة فتاة كفر الشيخ هبة حسن، بعد نشر قصة الفتاة هبة حسن من كفر الشيخ، أراد الكثير من الناس معرفة المزيد من التفاصيل والمعلومات عن الفتاة هبة حسن.، يناقش الكثير من الناس القصة المأساوية لحياتها، كما أنها أثارت شفقة الكثير من الناس. أين يحاول أي شخص طردهم من المنزل، استلم زمام الأمور منزلهم، سنكشف لك المزيد من التفاصيل عبر موقع رقميات نيوز قصة فتاة كفر الشيخ هبة حسن.
ما هي قصة فتاة كفر الشيخ هبة حسن
مأساة هبة المعروفة بـ “بنت برج البرلس” وعائلتها في محافظة كفر الشيخ حدثت قبل عام بعد كوابيس عطلت نومها لأيام وحاول جيرانهم السيطرة على منزلهم وتشويه سمعتهم في النهار. والليل يسد طريق التعاطف معهم. هبة 23 عام من برج البرلس خريجة جامعية الابنة الكبرى يعاني والد المصمم “الصم البكم” من ضغط وألم في غضروف الظهر ولديه أخت تبلغ من العمر 17 عامًا وشقيقان أصغر منه.
قصة فتاة كفر الشيخ هبة حسن كاملة
الحياة في منزل أسرة فقيرة متهالكة تستهلك الكثير من الوقت والكحول، ولكن كما يقولون، “إنها معجزة أن يتيم لديه طعام في يديه”. حتى وصلوا إلى حالة فتحت فيها نوافذ جدران منزل هبة بسبب العدوان والظلم، وسرعان ما ذهبت هبة لتجد والدها، ربما عندما جاء. سوف يتعاطفون مع حالتها، وهي تبلغ من العمر 50 عامًا وبقليل من المساعدة التقت به في مكان عمله بلغة الإشارة استطاع أن يفهمها وشرح لها ما حدث واستخدم جسده الضعيف ليقف إليها، ووقف على يدها لتظهر أنه منزلي.
ضحك عليه جيرانه الأشرار وصفعه حتى أغمي عليه، فاستيقظ 4 مرات وطرح أرضًا، رأوه لا يتحرك وطالبوا بحقوقهم، ركضوا إلى عصاه، الحديد، فكانوا فيه. تمطر عليه فأصاب فتاة ولكن لدهشتي قام أحدهم بضربه وشد شعره والآخرون حاصروا والده بالسلاح.
مأساة بنت برج البرلس .. هبة تناشد المسؤولين: “الجيران يضربوننا ويريدون الاستيلاء على منزلنا”.
مأساة هبة المعروفة بـ “بنت برج البرلس” وعائلتها بمحافظة كفر الشيخ بدأت قبل عام عندما عطلت الكوابيس نومهم لأيام وحاول جيرانهم السهر طوال النهار والليل مصادرة منازلهم. البيوت، وتشويه سمعتها، وسد طريق التعاطف معها.
هبة 23 عاما من برج البرلس خريجة جامعية. هي الابنة الكبرى لأب أصم وبكم وله دعامتان للقلب. مصحوبة بألم في الغضروف، لديها أخت تبلغ من العمر 17 عامًا وشقيقان أصغر سناً.
محاولة أخذ منزل فتاة البرلس
تعيش أسرة فقيرة في بيت متهدم، تضيع الوقت والشرب، ولكن كما يقال: لقمة في يد يتيم معجزة. من الليل إلى الليل، جشع ابن عمها بلغ حده البدء بمحاولة “إخراجهم” من منازلهم لأخذها، حتى يصل الوضع إلى النقطة التي يفتحون فيها النوافذ في جدران منزل هبة بسبب العدوان والظلم.
هبة لا تصدق ما يحدث في منزلها، فهي تخرج لتتفقد ما يحدث على جدران المنزل فقط لتلتقي بالكلمات والشتائم الموجهة إليها، والإهانات لها ولوالدتها مما يؤثر على شرف الأهل. الأسرة من 5 رجل قوي لا يعرف عنوان الفروسية.
إليك أشكو ضعفي وقلة حيلتي فتاة برج البرلس
سارع ريبا للعثور على والده، ربما عندما يأتي، سيشعرون بالشفقة على حالته، وكان يبلغ من العمر 50 عامًا بالفعل، لذلك لم يستطع المساعدة كثيرًا. التقت به في مكان عمله، وشرحت له بلغة الإشارة أنه يمكنه فهم ما يجري في منزلهم، وسرعان ما تبعها جسده الضعيف، واقفًا في أيديهم وأشار إلى أن هذا هو بيتي، يا رفاق ما أنت عمل؟
ضحك عليه جيرانه السيئون، وصفعه، فقد وعيه، وسقط على الأرض بعد أن استيقظ 4 مرات، ولما رأى أنه يحافظ على وجهه ويقاتل من أجل السلطة، أخذ على عجل بالعصي والمكاوي. الذي ضرب فتاة ولكني تفاجأت أحدهم بنتف شعرها والباقي أحاطوا والدها بالسلاح.
محاولة تجريد ملابس فتاة برج البرلس
“وجدت شخصًا يشدني من شعري ويسحبني في الشارع مع كل انتباهه على ملابسي ويرميني في الشارع، أمسكني من ملابسي وجذبني، قلت له إنه ممنوع وهناك صوت يا ناس هم اتبعني وقال لي منه أنني سأفضح صورتك ونشرها على الإنترنت ووجدت ملف قالت هبة “لقد حملتني بين ذراعيها وأبعدتني عنه”.
بعد الضرب، وصفت المشهد: “وجدت والدي داخل عليا، وملابسي في حالة يرثى لها. ظللت أخبره أنك بخير وفقد وعيه، صرخت على الناس، أرسل أحدهم لنذهب إلى المستشفى”
فتاة برج البرلس تستغيث بعمها الأكبر
ذهبت الفتاة برولس إلى عمها ليرى ما يجري مع شقيقه ومنزله، فحاول التدخل لإصلاح المشكلة لكن الجيران رفضوا تدخله وهددوه، فقام بجلوسها في زوايا الشارع وهم يصرخون طلباً للمساعدة من المارة. – لأنه لم يستطع الوقوف أمامهم.
فتاة كفر الشيخ هبة حسن تستنجد بالمسؤولين
بعد أن أصبح الوضع مؤلمًا لها، أطلقت فتاة برج البرلس صيحاتها في بث مباشر على فيسبوك، داعية المسؤولين إلى الابتعاد عن الظلم الظاهر الذي لحق بها ولأسرتها: “عشت في ظلم منذ عام. – ليس لدي محام وهم يعرفون كيف يخرجون بكل سهولة، أرجو من كل مسؤول رفع الظلم الذي لحق بنا والإجابة على حقوقنا لأن جيراننا وأقاربنا يضطهدوننا بسبب افتقارنا إلى الذكاء.